الخميس، 17 مارس 2011
فلسطين ستحرر ولكن..
18 التعليقات:
- rainbow يقول...
-
يا عزيزتى أنشغل جكامنا فى مشاكلهم الشخصية و جمع الثروات و تجييش الجيوش لقمع شعوبهم و نسوا أن هذا الجيش لأزالة المحتل و صد سلب الأرض والعرض .. أعتقد أن الضمير لم و لن يستيقظ طالما حكامنا على قيد الحياة و لكن الامل فى الدول اللتى خلعت حكامها لكى تتصرف الشعوب بضمائرها .. الضمير ضمير الشعب و اذا اتيحت له الحرية فسوف يتدفقون الى فلسطين ..
تحياتى لك على طرحك الراقى - 17 مارس 2011 في 6:43 م
- الاحلام يقول...
-
كل الحق والتقدير لكى احتى الكريمه كلماتك دخلت قلوبنا وتاثرنا بها كثيرا ولو يوجد بيدى ذره من جهد لفعلتها من اجل فلسطين
دمتى اختى العزيزه دائما وارجو ان تتقبلى تحياتى
الاحـــــــــــــلام - 17 مارس 2011 في 7:22 م
- رشيد أمديون يقول...
-
عندما تكون عندنا قابلية للإستعمار فسنبقى دائما ننشد نغمة الذل والهروب، ولا يستعمر أحد إن لم تكن عنده قابلية لذلك.
حياك الله أختي الكريمة، موضوعك جميل وموفق. - 17 مارس 2011 في 7:27 م
- نور يقول...
-
مساؤك أمل بالحرية التي أرى نورها يكاد يشرق سناه
أميرة الأمل
ما عَدِمنا الأمل يوماً أن الضمائر ستستيقظ من رقدتها ,, وان العقول ستزيل عنها رداءات السبات وإنْ طال ..
يا غالية
الصحوة قادمة وطالما فينا سيفٌ لا زال يُشهر وقلمٌ لا زال ينبض بالحق فالخير قادم
فلسطين ما غابت يوماً عن الخاطر ... وكيف تغيب وهي تتربع على عرش القلب والوجدان ؟؟!!!
كما خطّ قلمك الرائع هي قضيتنا الأولى وما تلك الحدود التي تفصل الدول العربية سوى خطوط وهمية خطها أعداء الامة لينالوا من أمة سادت يوماً وما أرادوا لها ذلك ..
كل الشكر لكِ يا غالية
قلم نبيل لأميرة نبيلة
مودتي - 17 مارس 2011 في 7:52 م
- لطيفة شكري يقول...
-
مساء الخير أختي القلوب تنبض بذكرى فلسطين منذالأزل ..الموضوع يحتاج إلى حرب حقيقية إلى هزة تزلزل الشعوب و الأنظمة ..إنها قضيتنا الأولى كما ذكرت و لن نحقق أي ازدهار و لا تقدم بدون استرجاع تلك الأرض المباركة ..
بوركت أختي على هذا الموضوع الذي يؤرقنا .. - 17 مارس 2011 في 9:44 م
- أيــــور يقول...
-
في حديثك أأختي أمل أثرت قضية من أهم القضايا التي باتت تؤرق هذه الأمة، بل وتقض مضجعها، نعم إنها حرب المصطلحات أولا وآخرا، فمصطلح الثورة لم يستعمله أسلافنا من قبل، وإنما استعملوا لفظة أخرى...، إن أنت نبست بها رموك بالرجعية والتخلف..فعندما نحذف مصطلحات من قاموسنا نترك مكانها فارغا.....فتأتي كلمات دخيلة على ديننا وهويتنا، فتحل محل هذه المصطلحات...
من جهة أخرى،هذه الثورة كلها مجرد ورقة أخرى رابحة، ولكن لصالح من يا ترى؟
لعلي أتناول القضية في تدوينة مفردة إن شاء الله. - 17 مارس 2011 في 10:16 م
- مصطفى سيف الدين يقول...
-
اتمنى مثلك ان تكون هذه الثورات علامة على يقظة العقول و محاولة تحقيق الحلم الاكبر وهو عودة فلسطين الينا وتطهيرها من كل صهيوني
عام 1948 كانت كل الدول العربية قابعة تحت ظل الاستعمار والاحتلال بكل الوانه ولكن ذلك لم يمنعها ان تتحد وتحارب اسرائيل لتحرير اراضينا الفلسطينية وياللعجب حين تحررنا من الاستعمار لم نتحد
ولم نحاول مرة اخرى ان نعيد فلسطين
هذا السؤال يجب ان نتوقف عنده ونبحث له عن تفسير
لماذا توحدنا بالرغم اننا مستعمرون؟ ولم نتحد ونحن احرار؟
لو عندك اجابة اجيبيني
تحياتي لكي ولقلمك الرائع - 18 مارس 2011 في 12:42 ص
- Unknown يقول...
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القضية الفلسطينية كانت ولاتزال هى الجرح الغائر فى قلب الأمة ولن يندمل هذا الجرح إلا بتطهير كامل التراب الفلسطينى من رجس أحفاد القردة والخنازير......
هم يعلمون أكثر منا أن ثورة الشعوب العربية إذا استمرت ونجحت سيجتاح الطوفان العربى الهادر ( اسرائيل) المزعومة وهم لذلك يجدون ويستغلون كل الطرق والسبل فى عركلة هذه الصحوة المباركة ولكن الله متم نوره ولو كره الكافرون - 18 مارس 2011 في 9:51 ص
- ليلى الصباحى.. lolocat يقول...
-
السلام عليكم ورحمة الله
لطالما أمنت واقتنعت أن مشكلتنا تكمن في عقولنا ، نحن لسنا مستعدين لخوض الحرب ضد الإستعمار فالفكر الذي سيخطط والعقل الذي سيبادر هو مستعمر أصلا
كلماتك هذه ما اقتنع انا ايضا به وهى المختصر المفيد لحالتنا المتدنية التى لا توصف الا بالجبن والخنوع
جميل ان نحرر بلادنا من كل طاغية وجميل ان نقوم بثورة على كل باطل
لكن الاجمل ان ننصر اخواننا فى الدين والعروبة
والاجمل والاروع ان نتحد كعرب ومسلمين على كلمة سواء لنصر اخواننا ونكون جيش واحد وسلاح واحد امام اعداءنا وهذا طريقه طويل امامنا لاننا بالفعل مستعمرين دينيا وفكريا
فالامر لا يحتاج سوى ايمان بالله وبكتابه وبرسوله وبان الجنة حق وانها سلعة غالية
تحياتى وتقديرى لاحساسك الجميل وقلمك الراقى اختاه - 18 مارس 2011 في 2:06 م
- همس الحنين يقول...
-
مساء العطر أميرة الامل
لم تغب فلسطين عن قلوبنا وفكرنا
مضت سنوات على مايحدث في قلبها
وبقي نزفها يؤلمنا وكل قطرة دم وشهيد
كانت تترك في أرواحنا وجع لا تدواية سنين
لا ندري مالذي يحدث اليوم في العالم العربي
هل هي صحوة الظمير ام انتكاسة جديدة
قد يكون مايحدث هو نافذة للحرية
قد يكون لفلسطين الغالية نصيب منها
كم نتمنى ذلك
كعادتك رائعة فيما تطرحين
دمتِ بروعة
تحياتي - 18 مارس 2011 في 2:54 م
- أمال الصالحي يقول...
-
عندما نتحرر من أنفسنا ونحررها ويعصف بحكامنا التوق للحرية الحقة ، أنذاك يمكننا أن نفكر في استعادة أراضينا السليبة مع أن فلسطين ستبقى حرة رغم أنف الغاصبين..
تطرقت لموضوع مهم وشائك
سلامي عزيزتي - 19 مارس 2011 في 9:11 ص
-
-
لسلام عليكم
هذه الكلمات تلخص الألم التي يشعر بها كل من في قلبه ذرة غيرة على ما جرى و يجري في فلسطين
هزتني نسمات الليالي فتراءى ببالي طيف آلام مرير
أبكتني صرخات الأيامى وأنين تنامى حول قيد وأسير
تكويني شهقات الثكالى طعنات توالى دمعة الطفل الغرير
مديني يا شراع الزمان لربوع الأماني لمدى زاهٍ منير
يا قدسي يا نفائح نفسي فيكِ ليلي و همسي ودعاء المستجير
من يدري يا صبابة صدري أرى ميلاد فجري يعقب الليل المغير
عيناها نزفها مشتكاها حزنها وبكاها مسجداها والمسير
سألاها عن بقيايا رؤاها أين يرنوا مناها فأجابت للقدير
من قلـبي يا حبيبة قلبي بت ادعو لـــربي أن يواسي و يجير
من روحي يا رفيقة روحي جئت كي لا تنوحي أنت من روحي الكثير
"اللهم أرزقنا فيه صلاتاً قبل الممات"
تحياتي لكل من مر من هنا
سامي مباح النعيم - 19 مارس 2011 في 2:19 م
- أمال يقول...
-
@@@قوس قزح
السلام عليك أخي
تلك الأنظمة نحن من اختارها ونحن من سمح لها بتولي الحكم كل هاته العقود، العيب فينا وما تلك الحكومات إلا مخلفات الإستعمار
شكرا لمرورك وتقبل تحياتي
@@@الأحلام
من رأى منكم منكر فليغيره بيده أو بلسانه أو بقلبه وذلك أضعف الإيمان، نعلم أن أقلامنا لن تحرر فلسطين ولكنها ستساهم في ذلك.
شكرا لك أخي،لك التحية - 19 مارس 2011 في 2:26 م
- أمال يقول...
-
@@@أبو حسام الدين
صدقت أخي وقد لخصت ما أردت قوله من خلال المقال
شكرا لمرورك،لك التحية
@@@نور
مرحبا بك عزيزتي
ويبقى الأمل رغم جراح الأمة
أخشى أن يكون حبنا لفلسطين مجرد كدبة ننافق بها أنفسنا
فلو كان حبا حقيقيا لحررت فلسطين مند الأزل
لابد أن نتحرر كي نخرج ذاك الحب المدفون فينا للحياة
أسعد بوجودك هنا
مودتي غاليتي - 19 مارس 2011 في 2:33 م
- أمال يقول...
-
@@@لطيفة شكري
..الموضوع يحتاج إلى حرب حقيقية إلى هزة تزلزل الشعوب
صدقت القول... أتمنى أن تكون صحوة اليوم مؤشر إيجابي على قدوم الانتفاضة الكبرى
دمت في رعاية الله
مودتي
@@@أيور
نعم، إنها حرب المصطلحات وأتمنى أن الثورة رقم رابح في صفنا إن شاء الله(في إنتظار تدوينتك بإذن الله)
تحياتي أخي - 19 مارس 2011 في 8:31 م
- أمال يقول...
-
@@@مصطفى سيف
سؤال فكرت فيه أنا الأخرى من قبل وتوصلت أننا من قبل كنا مستعمرين جغرافيا فقط وسهل علينا استرجاع أراضينا،أما الأن فاستعمارنا أخطر بكثير إنه الاحتلال الفكري التقافي فالعقول التي ستفكر في التحرير نصف غائبة عن الوعي!!!!
سلم وجودك هنا
لك التحية
@@@محمد الجرايحي
نعم أستاذ لا يمكن أن ننكر أن هناك ارتباك على مستوى القوات المسيطرة في العالم فوضع الشرق الاوسط اليوم لا يبشر بخير لهم...
أتمنى فعلا أن يكون كل ما يجري اليوم في صالحنا وفعلا بداية حقبة جديدة في تاريخ الأمة.
تقديري واحترامي أستاذ
شكرا للمتابعة الدائمة - 19 مارس 2011 في 8:39 م
- أمال يقول...
-
@@@أم هريرة
بداية شرفني حضورك هنا،مرحبا بكِ بين حروف مدونتي المتواضعة.
يبدوا أننا نشترك في وجهات النضر
يلزمنا استقلال فكري(بدون أذنى شك سيتبعه اتحاد في صفوف الامة) كي نفكر في الإستقلال الجغرافي!!!
لكِ التحية أختي
@@@همس الحنين
نتألم ولكن هل الالم يكفي؟؟؟!!
مثلك رجائي كل الرجاء أن ما يحصل اليوم فال خير على الامة
أشتاق لزمن العزة الذي عاشه أجدادنا
يااااا الله لو نسترد جزءا من مجدنا الضائع
يسعدني جداا وجودك هنا غاليتي
مودتي - 19 مارس 2011 في 8:46 م
- أمال يقول...
-
@@@أمال الصالحي
عندما نتتحرر من أنفسنا...
والله العضيم مثلك أحس كأننا مسجونين داخل أنفسنا ولا قدرة لنا على الصراخ!!!
في انتظار الاستقلال الداتي أولا...
لك التحية
@@@سامي مباح النعيم
يا الله كلماتك أعجبتني جدا
اللهم أمين يارب
اللهم أمين يا رب
شكرا لك أخي ولك التحية - 19 مارس 2011 في 8:51 م