الاثنين، 18 يوليو 2011
رجولة التناقضات!!!


18 التعليقات:
- آرثـر رامبـو يقول...
-
أحسنتـ فكما تدين تدان
وفقك الله -
18 يوليو 2011 في 6:14 ص
- مصطفى سيف الدين يقول...
-
صدقتي
انه مرض اجتماعي وديني خطير
ومتواجد في كل البلاد
الحل هو العودة لقيم ومبادىء الاسلام
تحياتي لكي -
18 يوليو 2011 في 11:44 ص
-
غير معرف يقول...
-
مساء الغاردينيا آمال
حقاً الرجولة موقف وخلق وكلمة وليست بقصص الغرام والشهوات وكما ذكرتي بعض الرجال يمارس الرذيلة وتتعدد علاقاته المشوهه وحين يحتاج تكوين أسرة يطالب بتلك الزوجة المغمضة العينين صدقيني حتى لو تزوج أنثى طاهرة بريئة سيظل فكرة بداخله خاطئة لأنه أعتاد على الخطأ طوال عمره"
؛؛
؛
آمال
موضوعك دسم للغاية ويحتاج للنقاش
أحييكِ على طرحه
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas -
18 يوليو 2011 في 2:47 م
- نور يقول...
-
مساؤك خير وبركة
الموضوع يا غالية مرتبط بالورع والالتزام بتعاليم الدين ..
وبالنسبة للرجولة أوافقكِ القول تماماً - فليس لها علاقة بجنس / ذكورة او أنوثة ... هي مواقف
كل المحبة والاحترام -
18 يوليو 2011 في 3:40 م
- مدونة مفيـد يقول...
-
لا شك أن الإنحلال الذي يعيشه العالم اجمع بما في ذلك العالم الإسلامي قد أجهض على القيم و سهل قنوات الوصول إلى الرذيلة و الرجل و المرأة سواء في تحمل مسؤولية الوضع الذي نعيشه اليوم.
رغم انني أتفق معك حين تقولين"..ساهم في تلويث احدهن إن لم تكن العشرات" إلاّ أنني أسألك نفس السؤال, كم فتنت تلك البنت الكاسية العارية من الشباب كم أبعدتهم عن الجادة؟ كم استعملها الشيطان لمصالحة ؟!!! وإن أنثى فاقة فاسدة أشد ضررا على المجتمع من عشرات الفساق من الذكور.
فهذا رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول:" مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ " رواه البخاري ومسلم
سلامي -
18 يوليو 2011 في 3:44 م
- الشاب مروكي يقول...
-
فالرجولة ليست لقبا يعطى للذكور بعد الولادة ولكنها مواقف وإنما بالمواقف يقيم الانسان.
صدقت و بالحقيقة نطقت !!
فليس كل ذكر رجل !!
الرجولة مواقف .. الرجولة تصرفات ...
الرجولة أكبر من أن تختزل في شهوة حقيرة أو في عضو كباقي أعضاء الجسم !
فاللهم اجعل منا رجال في زمن قل في الرجال .
كنت هنا ! -
18 يوليو 2011 في 6:03 م
- مغربية يقول...
-
الله يهدي ما خلق
-
18 يوليو 2011 في 7:57 م
- rainbow يقول...
-
كلام موجع ..
لأنه حقيقة .. وادئماً لا يوجع سوى الحقيقة ..
أقول لك : مثلما قال مفيد .. الرجل و المرأة كلاهما شريكان فيما طرحتى ..
وفى النهاية ما أكثر تشدقنا نحن المسلمين بما قال الله و الرسول ولكن أكثر البلية فينا ..
الموضوع هو وفاء و نزاهة و أصول و مبادئ ..هناك من الغرب لا يعرف الله ولكنه لم يخن زوجته فى حياته ...
مممممممم .. خلاص -
19 يوليو 2011 في 1:18 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
" وإنما بالمواقف يقيم الانسان. "
--------------------
قال له: أريد زوجة كفاطمة زوج علي بن أبي طالب.
أجابه: وهل أنت علي بن أبي طالب؟
تحيتي أختي الكريمة. -
19 يوليو 2011 في 11:22 ص
- lina يقول...
-
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
سلمت يداكِ أختي الغالية..كلمات رائعة ..تصف الواقع انا بعد اذنك سانقل المقال إلى مدوتي ..جزاك الله كل خير
تحياتي لك
لينا. -
19 يوليو 2011 في 6:59 م
- Emtiaz Zourob يقول...
-
عفوا تعف نسائكم ..
سلمت يداك يا آمال على الكلمات البسيطة والتي لخصت موضوع يطول شرحه ..
تقبلي خالص تحيتي اختي العزيزة. -
19 يوليو 2011 في 8:02 م
- Unknown يقول...
-
نعم سيدتى ..الرجولة ليست لقباً يمنح للذكور عند الميلاد...
-
21 يوليو 2011 في 10:23 م
- سناء يقول...
-
أرفع لك القبعة يا امال
كنت هنا و سأبقى
سلام ايتها المتألقة -
23 يوليو 2011 في 11:42 م
- الاحلام يقول...
-
استغفر الله العلى العظيم هذه لعنه وغضب من الله الا يعرف ان الزوجه الصالحه هبه من الله سبحانه وتعالى ويجب الحفاظ عليها الا يعرف ان الزوجه الصالحه رزق من الله ولابد من الحفاظ عليه
عفانا الله وهدانا جميعا
تحياتى الاحــــــــــــــــلام -
26 يوليو 2011 في 1:25 ص
- iHibo يقول...
-
كلامك منطقي اخت امل
الله يهدي ما خلق وخلاص -
26 يوليو 2011 في 11:28 ص
- عبد القادر الجزائر يقول...
-
- السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
- قال العرب قديما : هم العلماء و وهم الأغبياء ...
- أن ما يجري في شوارع بلاد المسلمين من فحش ليس فقط أن المسلمين هو أرادوا ذلك .
- لكن المسؤولية تقع على عاتق المؤمنين المسلمين لكي يتصدوا الى ما تفعله الداروينية و الماركسية في الغرب من نشر للرذيلة و انهانة للبشرية , ألم يقل العالم الأحمق الغبي : داروين , أن الانسان مجرد قرد تطور عبر العصور ؟؟؟ .
و هذه النظرية الغبية تساندها للأسف وسائل اعلام عربية في بلداننا و وسائل الاعلام الأجنبية فحدث ولا حرج .
- اذا علينا كمسلمين أن لا ننتظر رد من قمم حوار الديانات , لأنه في عصرنا الحالي كل الديانات ظهرت على حقيقتها فإما تحريف و اما أساطير .
- ليبقى الاسلام وحده الدين الحقيقي و ها هو الآن العدو اللدود للملحدين بعد هزائم منذ عصور أدت الى زوال اليهودية (شعب الله المحتار) , ليليها دور الكنيسة التي يقال عنها أن حكمت على نفسها بنفسها بالانقراض , ليأتي لنا اليوم الملحدون .
- لذا كما قلت سابقا علينا كمسلمين أن ندافع عن الأخلاق و احترام المرأة و الرجل على حد سواء .
لأننا لن نلقى أي مساعدات من قمم حوار الأديان , لأن الدين الواحد الحقيقي فقط هو الاسلام ...
- و إن لم ندافع عن الاخلاق و الانسانية في العالم أجمع فأن مظاهر الجاهلية التي ظهرت اليوم في الغرب ستنتقل الى عالمنا الاسلامي دون ريب , لأن الله تعالى قال لنا : إن الفتنة أشد من القتل ...
- ألم تعد الأنترنت بعدما كانت مصدرا للعلم أصبحت مصدرا للجاهلية العظمى , علينا كمسلمين مهمة صعبة للغاية تفوق أكثر حماية أقاليمنا الاسلامية لأننا في عصر الأنترنت .
- فالفتنة بامكانك الصغير فينا و الكبير فينا و الجاهل فينا دخولها دون رقيب , و من بعد ذلك سنرى أولائك الناش يمشون في شوارعنا بسراويل ممزقة و شعور ملونة و عقلية جاهلية .
- حسبنا الله و نعمة الوكيل -
28 يوليو 2011 في 2:28 م
-
غير معرف يقول...
-
أكره شيزوفرينيا الرجال و تناقضهم صحيح لا نستطيع أن نعمم لكن للأسف طاهره منتشره جداً منذ الأزل.
كل سنه و إنت طيبه و بألف خير
تحياتي الخالصه لكي
شيرين سامي -
29 يوليو 2011 في 11:17 ص
- أسامة . oussama يقول...
-
كما ذكر الأخ مفيد أن رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول:" مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنْ النِّسَاءِ " رواه البخاري ومسلم , هذا صحيح لأن المرأة يوجد عندها مفتاح مهم في قضية الفتنة , لكن بالرغم من ذلك فأن الرجل ليس هو الكائن البريء فالكل شريك في التغيير و مهما حاولنا ذلك سنجد صعوبات ما دمنا لم نحكم شرع الله و سنة رسوله ..
مما أعجبني من قرائتي للتعاليق :يبقى الاسلام وحده الدين الحقيقي و ها هو الآن العدو اللدود للملحدين بعد هزائم منذ عصور أدت الى زوال اليهودية (شعب الله المحتار) , ليليها دور الكنيسة التي يقال عنها أن حكمت على نفسها بنفسها بالانقراض , ليأتي لنا اليوم الملحدون .
أبدعت يا صديقي عبد القادر
و تقبلي مروري -
29 يوليو 2011 في 12:36 م