Ads 468x60px

الأحد، 26 ديسمبر 2010

وانتصرت غزة-كي لا ننسى -







دكرى المعركة التي خاضها الشعب الفلسطيني ضد اليهود والتي انتصرفيها
بحول الله على خطط الصهاينة بالإستلاء الكامل على قطاع غزة


تلك الحرب التي خلت من كل اسس التكافئ
دبابات وصواريخ,,,,,,,,,يقابلها صمود بلا شيء

الاف تستشهد مقابل عشرات فقط تموت...

أنداك فقط
كشف الحقير حقارته
والعميل خيانته
والجبان جبنه
إنها الحرب التي اسقطت الاقنعة

........
ولكي لا ننسى
دماء شهدائنا
كي لا ننسى
جهاد النبلاء
وكي لا ننسى
غدر الجبناء

ولكي نتدكر ان الله معنا
واننا دوما المنتصرون








التعليقات
5 التعليقات

5 التعليقات:

rainbow يقول...

ذكرى العار و الذل للعرب
وذكرى العزة و الكرامة لشعب غزة الصامد

... أحسنتى فى اختيارك

لك باقات ياسمين

أمال يقول...

السلام عليكم
صرحة هدا اقل شيء نقوم به لأجل نصرة إخواننا ولو كان الامر معنويا, كنت اتمنى ان اتطرق لهده المناسبة بشكل اوسع وشامل ولكن للأسف الضروف خدلتني.
قلوبنا معهم ونتمنى ان نحضر يوم تحرير فلسطين الغالية والقدس الحبيبة.
دمتا سالما

بتول الشريقي يقول...

اللهم انصر الاسلام والمسلمين اكيد غزة باقية في قلوبنا
اللهم ارزقنا صلاة في المسجد الاقصى

أمال يقول...

اللهم اميين.
اللهم لا تحرمنا من فرحة تحرير القدس يا رب
اللهم انصرنا على اعداء الدين
اللهم انك ولي دلك والقادر عليه

غير معرف يقول...

إذا ارتاح الطغاة إلى الهوانِ فذكرهم بأن الموتَ دانِ
ومن صُدَفٍ بقاءُ المرءِ حَيَّاً على مرِّ الدَّقائقِ والثواني
وجثةِ طِفْلَةٍ بممرِّ مَشْفَىً لها في العمر سبعٌ أو ثمانِ
أراها وهي في الأكفان تعلو ملاكا في السماء على حصان
على بَرْدِ البلاطِ بلا سريرٍ وإلا تحتَ أنقاضِ المباني
كأنَّكِ قُلْتِ لي يا بنتُ شيئاً عزيزاً لا يُفَسَّر باللسانِ
عن الدنيا وما فيها وعني وعن معنى المخافةِ والأمانِ
فَدَيْتُكِ آيةً نَزَلَتْ حَدِيثاًَ بخيطِ دَمٍ عَلَى حَدَقٍ حِسَانِ
فنادِ المانعينَ الخبزَ عنها ومن سَمَحُوا بِهِ بَعْدَ الأوانِ
وَهَنِّئْهُم بِفِرْعَوْنٍ سَمِينٍ كَثَيرِ الجيشِ مَعمورِ المغاني
له لا للبرايا النيلُ يجري له البستانُ والثَمَرُ الدَّواني
وَقُل لمفرِّقِ البَحرَيْنِ مهما حَجَرْتَ عليهما فَسَيَرْجِعَانِ
وإن راهنتَ أن الثَأر يُنسى فإنَّكَ سوفَ تخسرُ في الرِّهانِ
نحاصَرُ من أخٍ أو من عدوٍّ سَنَغْلِبُ، وحدَنا، وَسَيَنْدَمَانِ
سَنَغْلِبُ والذي جَعَلَ المنايا بها أَنَفٌ مِنَ الرََّجُلِ الجبانِ
بَقِيَّةُ كُلِّ سَيْفٍ، كَثَّرَتْنا مَنَايانا على مَرِّ الزَّمَانِ
كأن الموت قابلة عجوز تزور القوم من آنٍ لآنِ
نموتُ فيكثرُ الأشرافُ فينا وتختلطُ التعازي بالتهاني
كأنَّ الموتَ للأشرافِ أمٌّ مُشَبَّهَةُ القَسَاوَةِ بالحنانِ
لذلك ليس يُذكَرُ في المراثي كثيراً وهو يُذكَرُ في الأغاني
سَنَغْلِبُ والذي رَفَعَ الضحايا مِنَ الأنقاضِ رأساً للجنانِ
رماديِّونَ كالأنقاضِ شُعْثٌ تحدَّدُهم خُيوطٌ الأرْجُوَانِ
يَدٌ لِيَدٍ تُسَلِّمُهم فَتَبْدُو سَماءُ اللهِ تَحمِلُها يدانِ
يدٌ لِيَدٍ كَمِعراجٍ طَوِيلٍ إلى بابِ الكريمِ المستعانِ
يَدٌ لِيَدٍ، وَتَحتَ القَصْفِ، فَاْقْرَأْ هنالكَ ما تشاءُ من المعاني
صلاةُ جَمَاعَةٍ في شِبْرِ أَرضٍٍ وطائرةٍ تُحَوِّم في المكانِ
تنادي ذلك الجَمْعَ المصلِّي لكَ الوَيْلاتُ ما لَكَ لا تراني
فَيُمْعِنُ في تَجَاهُلِها فَتَرمِي قَنَابِلَها فَتَغْرَقُ في الدُّخانِ
وَتُقْلِعُ عَنْ تَشَهُّدِ مَنْ يُصَلِّي وَعَنْ شَرَفٍ جَدِيدٍ في الأَذَانِ
نقاتلهم على عَطَشٍ وجُوعٍ وخذلان الأقاصي والأداني
نقاتلهم وَظُلْمُ بني أبينا نُعانِيه كَأَنَّا لا نُعاني
نُقَاتِلُهم كَأَنَّ اليَوْمَ يَوْمٌ وَحِيدٌ ما لَهُ في الدهر ثَانِ
بِأَيْدِينا لهذا اللَّيْلِ صُبْحٌ وشَمْسٌ لا تَفِرُّ مِنَ البَنَانِ
.sami ùoubah ennaim

إرسال تعليق