Ads 468x60px

الخميس، 3 مارس 2011

نساء... في وضع خاص




شريحة مجتمع تعاني وما معاناتها إلا ترجمة أخطاء الماضي!!
رأيتها تحمل رضيعا، ملامح ليس بالغريبة عني، يبدوا أن ذاكرتي تلتقط لها صورة ويبدوا ان الصورة كانت في مقاعد الدراسة مند أزيد من سبع سنوات، ليست الصدفة التي لقتني بها ولكنها الأقدار التي جعلت لقاءاتنا متكررة، ذاكرتها لا تقوى على تذكري أو ربما وضعها لا يسمح بتذكر أحد،  أحسست بمعاناتها للوهلة الأولى وتعمدت الخضوع لرغبتها،الرضيع ليس أخا لها وولكنه قريب جدا منها، ابنها الذي نفضته الأقدار مبكرااااا، دهول ومشاعر مبعثرة تدغدغ قلبي، إنها الأيام فعلا حين تقسوا..
أحداث طويلة وراء هذا الرضيع الذي لا يعلم شيئا عن واقعه والذي كتب له أن يعيش حياة لن تكون بالسهلة البسيطة فالأقدار جعلت منه ذو وضع خاص جدا، هذا ما اخترته له أمه أو ربما ما شاءت الأقدار أن تقول، قسوة المجتمع مسلسل لا نهاية له...
نمودج من نمادج كثيرة جدا، أمهات عازبات لم يخترن  واقعهن لكنه ترجمة سداجتهن في لحظة من لحظات الماضي، لا أريد أن أكون قاسية وأنا أعلم  حجم المعاناة التي تسكن حياتهن، ولكن فقط أتسائل لما هي قصص تكررت وتتكرر ونعلم أنها ستتكرر كثيرا؟؟؟ أليس العبرة لمن يعتبر، أم أنه طريق يُتأمَّل منه نهاية سعيدة غير التي يرسمها القدر دائما.
واقع أتبث أن نسبة مهمة من الأمهات العازبات هن في الأصل خادمات البيوت، البعض استغل من أرباب البيوت  فكن ضحايا الاغتصاب والبعض الأخر تطلًّع لواقع أجمل وحياة أفضل فوقع فيما هو أسوء بكثير. طبيعي هو الحال، أباء يتركون فلدات كبدهم وهم في سن مبكر لا يملكون معه وسائل الغوص في بحر الحياة, يتركونهم في أحضان أسر لن تحنوا عليهم بالإطلاق .أخطاء متراكمة يدفع ثمنها أجيال وأجيال.

وقعت الواقعة!!
واقع تقف عنده المرأة حائرة بين التخلص من الحمل أي الوقوع في كبيرة أخرى وبين التشبث بالجنين وهذا يعني الخوض في حرب مع المجتمع والتي ستكون في غالب الأمر الخاسرة الأكبر فيها.


في المغرب مثلا وهذا ما هو تقريبا شبه منعدم في أغلبية الدول العربية، نجد جمعية التضامن النسائي التي تترأسها عائشة الشنا والتي تهتم برعاية الأمهات العازبات، ربما ما تقوم به هذه الجمعية هو انقاد ما يمكن انقاده وإذا صح التعبير مساعدة هؤلاء النساء على الإستمرار في الحياة بعد النبد الذي يتعرضن له من طرف أسرهن أي الخروج للشارع وهذا يعني انحراف من نوع آخر فعوض ابن زنا واحد سنقع في أعداد رهيبة جدااا.
طبعا هذا ليس تشجيع على انتشار الفساد، فالله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب جميعا إلا أن يشرك به وباب التوبة مفتوح مادمت هناك روح في الإنسان فكيف لنا نحن كبشر ألا نغفر لبني أدم زلته!!!
 ويكفي قول المصطفى عليه الصلاة والسلام "كل بني أدم خطاء وخير الخطائين التوابون"

 ولكن فقط !!!
الأعداد تتزايد، السناريوهات تتكرر، كل هذا يضعنا أمام واقع كيف  نصلح حاله؟؟ إذا كنا قد فكرنا في جمعيات تأوي هؤلاء فماذا قدمنا بُغية التخفيف من حدة الظاهرة؟؟


ولكي لا تتكرر 
قلة الوعي، ضعف الوازع الديني.. أسباب ساهمت بشكل رئيسي في انتشار أولاد الزنا، ومن جهة أخرى يظل الإعلام المسؤول الأول عن نشر الوعي في المجتمع فماذا قدم الإعلام لنا؟؟؟
أخشى أن ينطق قلمي فيقول هو ساهم في انشار الظاهرة وليس الحد منها!!!

وأخيرا
نحن نحدد النهايات بالبدايات التي نختارها، عندما نُغيب العقل تكون العواطف سيدة الموقف وما هي إلا إمرأة عمياء تجهل أخطار الطريق، وما الطريق إلا حفر تستلزم بصيرة القلب لتخطِّيها.

أختم بقوله عز وجل " وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا [ الإسراء: 32 ]

التعليقات
23 التعليقات

23 التعليقات:

اللي فرط يكرط!! يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
رشيد أمديون يقول...

السلام عليكم

هي فعلا كارثة اجتماعية، وكارثة سببها الأول هو الأخلاق، ولا شيء غير الأخلاق...
عندما يغيب الوازع الديني كذلك يكون التخبط في الظلم شيء مألوف. أظن أن حتى لو الجمعية قامت بدورها ستظل نظرة الشارع إلى الأطفال المولودون في هذه الظروف الغير شرعية نظرة احتقار وامتهان وانتقاص..!!
اضافة إلى كل المشاكل التي سعترض أي فتاة بسبب خطئ قد يكسر مسار حياتها، لهذا وجب الحذر والإنتباه في ظل الظروف الحالية، ومادامت القيم الأخلاقية في الحضيض، فعلى كل فتاة ان تصون نفسها وعلى كل والي أمر أن يقوم بتوعية فتاته لأن عصر "حشومة" وعيب قد ولى... هذا عصر يجب ان يفتح الأب حوارا مع ابنته حتى ينير لها الطريق.
شكرا لكِ على هذا الموضوع المهم.

الاحلام يقول...

اختى العزيزه
الزنا اختى الكريمه اعزك الله من كبائر الذنوب وحكمه الرجم حتى الموت وهناك حديث فيما معناه ان الله سبحانه وتعالى يغفر الذنوب ان اجتنبت الكبائر فاذا مات الانسان على الكبائر مات كافرا
نسال الله عز وجل ان يحسن ختامنا وان يقينا كبائر الذنوب
موضوع مهم جدا اختى اشكرك عليه
ارجو ان تتقبلى تحياتى الاحــــــــــــــــلام

نور يقول...

صباحك خير وأمل
غاليتي الموضوع كبير ومتشعب يصلح حلقة حوارية لاستجماع كل خيوطه وذلك لدخول اطراف كثيرة فيه تبدأ من الأسرة وهي الأساس في التربية والتنشئة السليمة للأبناء القائمة على التقوى ومخافة الله تعالى والشعور الدائم بمراقبة الله تعالى لنا ( ذكراً أو أنثى ) ( بنتاً أو ولداً ) .

ثم الدور المكمّل للمؤوسسات التربوية ممثلة بالمدارس والجامعات والمعاهد وما تقوم به بإداراتها وهيئتها التدريسية من الاهتمام بالجانب الوجداني والسلوكي وتقويمه ودعمه إلى جانب النواحي الأكاديمية .
لا ننسى دور الأصدقاء في تشكيل الشخصية وانحراف الانسان وراء هواه ..
وكذلك لا نغفل دور المؤسسات الإعلامية ووسائل الاتصال التي حرفت أبناءنا عن المسار كثيراً ,,, مع أنني اجزم أن الابن الذي تربى في أسرة طيبة ومن ثم تابع في ظروف تعليمية مدعمة سيملك القدرة والقرار الذاتي على اختيار الأنسب الذي لن يحرفه عن الجادة لنفسه

نور يقول...

كل ما ذكرت سابقاً يسهم في بناء شخصية لديها قدرة على اتخاذ قرارات ايجابية وسلوك سوي بعيداً عن دروب الرذيلة والفساد
نسأل الله الستر في الدنيا والآخرة

اللهم آمين

أمال الصالحي يقول...

في ديننا الحنيف ما يغنينا عن وسائل الإعلام وغيرها، لو طبقنا فقط تعاليم الإسلام لما وقعنا في الرذيلة ولجنبنا أنفسنا التهلكة
دور الأسرة مهم أيضا في التوعية والتربية، ويبقى تحكيم العقل أهم عنصر قبل الإقدام على أي فعل ما

موضوعك غاية في الأهمية يمس طرفا من مرارة الواقع

تحياتي

أمال يقول...

@@لاتي
ضعف الوازع الديني سبب مشاكلنا والكوارث التي بتنا نسمع عنها، يظل السؤال المطروح كيف نقوي أواصر الأخلاق في سلوكيات أجيالنا مع متغيرات العصر التي نشهدها، للأسف المجتمع يتحمل المسؤولية كاملة فهو لم يحاول نشر الوعي الديني في الأسر وربما ساهم بشكل أو بآخر في انحراف الأجيال، فعلى سبيل المثل المادة الإعلامية المقدمة تظل دون المستوى ولا ترقى لشعب دينه الإسلام.

تحياتي

أمال يقول...

@@أبو حسام الدين
أتفق معك جداا، كل هذا يظل نتاج أخلاق فاسدة وإدراك غير سليم
وفعلا الجمعية لن تستطيع تغيير نظرة المجتمع التي تظل صارمة في مثل هاته المواقف وربما هي فقط تنقد بعض هؤلاء من ذاك الانحراف الكلي الذي سيتعرضون له بعد نبد أسرهم لهم وإبن الحرام يبقى الضحية الأولى التي تدفع ثمن أخطاء غيرها.
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ولكن أخي فاقد الشيء لا يعطيه تجد فعلا أبــــــــاء يفتقدون الوعي وتلك التقافة الاخلاقية السليمة فكيف سيمررون قيما هم بأنفسهم يفتقدون لها، هنا لابد من تدخل المجتمع بكل مكوناته لإنقاد ما يمكن انقاده

تحياتي أخي رشيد

أمال يقول...

@@الاحــــلام
الزنا من الكبائر ولا أحد يستطيع نكران ذلك، ولكن يا أخي الرجم حتى الموت هو حكم الزاني ( الزانية) المحصن( المحصنة) أما بالنسبة لغير المتزوجين فهو الجلد مئة جلدة حسب ما جاء في قوله عز وجل في سورة النور
"الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ"

وهذا هو حكم الدين في المسألة، ولكن نحن ننتمي الى مجتمعات لا تطبق ما شرعه الله، وهذا ما يجعل هؤلاء أكثر عرضة للإنحراف، لذلك يجب توخي الاحتياطات لتجنب المجتمع المزيد من الكوارث الاخلاقية
نسأل الله العافية وحسن الختام
تحياتي

أمال يقول...

نور
وصباحك ندى
الأسرة الطيبة أساس كل شيء وهي ضمان قوي لتحصين الأبناء ضد الزوبعات التي من الممكن أن تعترض طريقهم، ولكن هل جميع الاسر تملك من الوعي الديني والاخلاقي الكافي الذي يجعلها قادرة على تربية أبناءها بالشكل السليم الصحيح، الجواب لا، وإلا ما وجدنا أباء يدفعون بأبنائهم للعمل وهم لازالو في سن الطفولة بل وتجدهم لا يسألون إلا على مرتباتهم الشهرية، كيف ادن نتوقع سلوكيات أجيال ناتجة عن مثل هاته الأسر، وما يزيد الطين بلة الواقع خارج المحيط الأسري هو أسوء بكثير وهذا ما يجعل الانحراف نتيجة طبيعية لمثل هذه الحالات.
أصبحت أفكر أنه يلزمنا مؤسسات لأجل تأهيل الازواج لخوض تجربة الاسرة وان يكون شرطا قبل قبول القاضي بعقد القران.ربما قد نتجنب ظواهر أصبحت تخرب مجتمعاتنا.
تحياتي

أمال يقول...

@@أمال الصالحي
نحن لا نختلف أن ضعف الايمان وقلة الحياء والعفة هو أساس كل هذا
ولكن كيف يمكن أن نمتع أبنائنا بتربية سليمة صحيحة في ظل أباء يفتقرون هم أنفسهم لذاك الوعي الديني،نحن يا أختي لا نولد ونحن علبى دراية بالدين والاخلاق والقيم وإنها هي مكتسبات لابد من مصادر لها، في غياب دور الأسرة السليم، تظل مؤسسات الدولة هي المحتظن الثاني للأبناء من مدارس ومعاهد وإعلام أيضا، فإذا كانت المؤسسات التعليمية تفتقر للمادة التربوية والاعلام يقدم للأسف الشديد برامج فاسدة تزيد الحال سوءا فمن يا ترى سيتكلف بتلقين أبنائنا قيمهم الدينية؟؟؟

تحياتي أمال

مصطفى سيف الدين يقول...

اختي الفاضلة
احييكي على طرح البوست الجيد
لو سألنا مشايخنا عن مدى جواز مثل تلك الجمعية ربما تضاربت الفتاوى فبعضهم سيرى انها ستقلل من الشعور بالندم لدى الزانية وربما تحرض على الخطيئة والبعض الآخر سيراها من وجهة نظرك وهي انقاذ ما يمكن انقاذه
اما انا فساستفت قلبي ما معنى امهات عازبات ؟ هل هن زانيات ام مغتصبات؟
لو هن زانيات فوجب اقامة الحد عليهن هكذا امرنا رب العالمين اما عن الطفل فيتولاه من امرنا باقامة الحد وربما جمعيات لرعاية الايتام والاطفال ستربي الطفل افضل من ام زانية
اما لو كانت مغتصبة فان هذه الجمعية هي جمعية جيدة جدا وستساعد ام مظلومة على تربية طفلها
اختي الفاضلة صلاح المجتمع هي باقامة حدود الله فلو اقيمت الحدود لما فعل مثلها ذلك
وتذكري قصة الزانية التي راحت للنبي صلى الله عليها وسلم تائبة نادمة على فعلتها فقال اذهبي وتعالي بعد ان تضعي فاتت بعد الوضع فامرها ان تذهب حتى يتم الرضيع فطامه فلم اتم الرضيع الفطام اقام عليها الحد لم تمنع توبتها اقامة الحد عليها
هذا ما قاله ديننا وهذه سنة نبينا
لذلك لا يوجد ما يسمى بالامهات العازبات
آسف على تعليقي الصادم اشكرك وتحياتي لقلمك الذي عرض قضية خطيرة

fati يقول...

mawadi3oki kal3ada sadi9ati motira linni9ach waljadal.yomkinoni l9awl anaha dahira iktassa7at lmojtama3 biwatira sari3a lilghaya.ma yomkinoni 9awloho ana kilayhoma achab wa chaba mas2olan 3ala hada lwad3 la yomkino il9a2o allawm 3la hada dona l2a5r.w allah ilttaf b had lmjtama3 wi99wi l2iman f 9lobna wi3awnna nzido ntcahbto b dininia l7anif.
chokran

Unknown يقول...

بسم الله وبعد
أبو مجاهد وأحلام مروا من هنا وأعجبوا بالمضمون
بوركت أختنا في الله على الطرح الطيب وبورك جهدك

تحياتنا لك

أمال يقول...

@@مصطفى سيف
السلام عليك أخي
ما قلته ليس غريبا عني ولم يشكل أي انبهار بالنسبة لي، فرأي الشرع واضح ولا نقاش فيه، واتفق معك في كل ما قلته، وفعلا إن طبق شرع الله لن نكون بحاجة لهاته السطور من الأصل، لكن يا اخي نقاشي كان للواقع المعاش، ليس هناك تطبيق للدين بشكله السليم على الاقل في المغرب وأمهات عازبات هو واقع لا يمكن لأحد أن ينكر وجوده سواءً كنا زانيات أو مغتصبات فهن موجودات وبأعداد رهيبة في جل الأراضي الإسلامية وإن لم نسمع ذلك في بقعة ما فليس السبب غيابهن ولكنه عامل التستر فقط !!!
هناك فرق بين ما هو موجود وما يجب أن يوجد، فحتى وإن امهات عازبات هو مصطلح دخيل على الاسلام فهو يظل واقع!!
شكراا لك أخي الفاضل على إغنائك للنقاش
احترامي

أمال يقول...

@@fati
محدنا بعاد على الدين ومزال كنبعدوا توقعي أكثر من ذلك بكثير ولازالت الأيام ستقول كلمتها!!
مودتي

@@أحلام الرنتسي
شكرا لكما
يسرني تواجدكما هنا
تحياتي

مغربية يقول...

أمل
الفتيات ضعيفات
أضعف مما يظهرن من قوة
وهذا هو السبب
نهاياتنا تظهر بالبدايات التي نختارها
أعجبتني هاته الجملة
وتحية تقدير للسيدة عائشة الشنا
امرأة قوية في زمن الأقوياء
سلاموو

مدونة سامكو | قوالب معربة يقول...

نساء فى وضع خاص يؤدى الى مجمتع فى وضع خاص

تلعب المرأة دورا هاما فى تنمية المجتمع فمن وجهة نظرى ان فسدت المرأة فسد المجتمع وتحول الى وضع خاص

فما الذى ساعد المرأة على ذلك ؟

غياب الوعى الدينى " اتباع تعاليم الدين "
غياب دور الاسرة ادى الى غياب التربية السليمة وكذلك غياب التعليم حيث اصبح عبارة عن شهادة فقط مع ذه فارغ
تضخم البنية الفاسدة يوما فيوما

فما الحل اذن

لا استطيع ان اقول لابد ان الجميع لابد ان ينصلح حاله فى وقت واحد وان كنت اتمناها

لكن اقول ان على كل فرد اى كان نوعه ذكر او انثى لابد ان يبدأ بنفسه ويغير من نفسه ثم اهله وهكذا حتى ينصلح حال المجتمع

عافانا الله واياكم

غير معرف يقول...

السلام عليكم اختى الكريمه موضوع شيق

rainbow يقول...

موضوع شائك جداً .. والألم والندم اكبر بكثير .. دائماً أقف حائر أمام تاك المشكلة و خصوصاً بعد أن تتم ..أعتقد أن التشتت الأسرى و الفقر يلعب دزر كبير .. بوست جيد يلقى الضوء على مشكلة مهمة

تحياتى لك

أمال يقول...

@@المغربية
الضعف نتيجته قلة الايمان وانعدام الاخلاق للأسف
بدوري أقدم تحياتي للمرأة التي استطاعت أن تقوم بما عجز عنه الكثيرون
مودتي

@@محمد سامي
أوافقك الرأي تماما، التغيير يبدأ من الدات
كن أنت التغيير الذي تريد رأيته في العالم
تحياتي

@@محمد ابراهيم
مرحبا بك هنا

@@قوس قزح
نعم الندم حين لا ينفع الندم في شيء
خطأ قاتل لا رجعة عنه
عفانا الله و أحسن خاتمتنا
تحياتي

غير معرف يقول...

السلام عليكم و رحمته و بركاته
من بين أسباب الزنا في عصرنا هذا هو تأجج الشهوة و ذلك عبر إطلاق عنان البصر في النظر فيما حرم الله من عورات النساء و الرجال وساعد على ذلك إعلام خبيث فاسد وفضائيات آثمة وإنترنت غير مراقب وبلوتوثات فاضحة وقصص غرامية خادعة وصحف تزين المعصية ومجلات تصف الجريمة بأجمل منظر، فتشعل نار الشهوة، وإذا ظهر دخان الشهوة أطفأ نور العقل والدين، فلا تذهب هذه السكرة إلا وقد ذهبت العفة والشرف، ثم بعدها تندم ولات حين مندم.
تقبلي أختي تعليقي و شكرا لك على هذا الموضوع ؛جزاك الله خيرا جزيلاً وجعله فى ميزان حسناتك

و سلام عليكم أخوك سامي مباح النعيم

أمال يقول...

@@غير معرف
لا زيادة لي على كلامك، قلت ما يجب قوله
في البداية فقط نختار الطريق،فلنحرص على بداياتنا!!
اللهم عافنا وقينا شر الفتنة وأمتنا وأنت راض عنا
اللهم إن نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
بارك الله مرورك أخي سامي
تحياتي لك

إرسال تعليق