الخميس، 24 مارس 2011
الحياة بوجه جديد
24 التعليقات:
- ليلى الصباحى.. lolocat يقول...
-
السلام عليكم
وانا اضم صوتى لرأيك ورغبتك واحساسك واوافقك عليه بشده
فالحياة اصبحت مملة روتينية خاصة بعد كم الاخبار السخيفة
التى تثقل قلوبنا بالهم من نشرات الاخبار وما يحدث بالعالم وثورات الوطن العربى
الحياة كل حين تحتاج منا احلال وتجديد فيها لنستعيد نشاطنا من جديد
اسأل الله لك السداد والتوفيق
تحياتى وتقديرى - 24 مارس 2011 في 12:47 ص
- مصطفى سيف الدين يقول...
-
كلنا نحتاج الى لحظات من الهدوء والصفاء النفسي واين يمكن ان يكون ذلك الا بين نسمات الربيع في طبيعة خلابة
لقد اصابنا الملل والضجر من كل ما يحدث حولنا
فلتذهبي وتقضي وقتا لطيفا كي تعيدي الحيوية لاوصالك من جديد
تحياتي لك - 24 مارس 2011 في 1:34 ص
- rainbow يقول...
-
نعم يا أمل .. نحن بحاجة الى ذلك و انا أضم صوتى اليك ..لابد من استراحة بسيطة بعيدة عن تعقيدات الحياة ..لاكن لا أنصحك بالابتعاد عن حاسوبك لكى لا تحرمينا التواصل معك ههههه ( أنانية )
سوف أرسل لك رابط عن أسرة أمريكية تركت المدينة وأخرجوا ابنيهما من الندرسة وقرروا تدريسهم فى الطبيعة و سافروا من ولاية الاسكا الى أخر أمريكا الجنوبية فى الارجنتين و كل ذلك على الدراجات الهوائية .. طبعا شهور وليس أيام .. ما احلى الطبيعة و الحياة الفطرية ...
لا تترددى .. قومى بتلك الرحلة الى قريتك ..
تحياتى لك
شاهدى هذا الرابط ..
http://lightcup.blogspot.com/2011/03/blog-post_22.html - 24 مارس 2011 في 2:42 ص
- همس الحنين يقول...
-
صباحك ورد اميرة
مررت على نصك السابق وقرأت الحزن وتركت دعائي وصعدت بأنامل ترتجف لنصك الاتي وظننت ان الوجه الجديد كان ابتسامة رضا لكنني وجدت وجه الحزن لايزال هنا ..ووجه الخوف والتعب من كل شئ لازال يرافقكِ ..
عزيزتي اي خطوة لتغيير الحياة لاتكون بـ المكان فقط بل بتغيير مافي داخلنا من حزن والم ووجع وابداله بـ ابتسامة ونظرة جميلة لحياة اجمل الصورة رائعة تحمل منظر خلاب ولكن دققي معي فيها الاتجدينها طريق طويل ورغم جمال المنظر الا انه مخيف أتعلمين لماذا لانه يقود الى طريق وحيد طويل لا أحد برفقتك فيه قد نستغني عن البعض ونلغي من ذاكرتنا البعض ولكن صدقيني دون يد في يدكِ او يد تربت على كتفكِ ستعجزين عن المضي وقد تتعثرين وتسقطين ويكون سقوطك حينها أصعب بكثر من العثرة نفسها ..
الحياة ممله لا أنكر ذلك ولكن لو كررنا على انفسنا انها ممله سنتعب اكثر ونشعر بمللها وكأنه حبل حزن يلتف على عنقنا حتى نفقد القدر على التنفس ..
ابتسمي ..وتعلمي ان تبتسمي حتى في احلك ظروفك وان تعدي قلبك بـ السعادة
اممممم مسموح لكِ بـ إجازة في الطبيعة
ولكن لن نسمح لكِ بنسيان حاسوبك
لاننا نشتاقكِ وسننتظر أن نطمئن عليكِ
دمتِ بحفظ الرحمن
وعذراً على الإطاله وثرثرتي
تحياتي - 24 مارس 2011 في 2:49 ص
- مازن الرنتيسي يقول...
-
بسم الله وبعد
ونحن أيضا نضم صوتنا لكما
فبعد ثورة إخواننا في مصر ومتابعتنا المتواصلة للأحداث أرهقنا من كثرة الاخبار هنا وهناك
ولكن نسأل الله عز وجل أن ينصر المسلمين والمظلومين في كل مكان وأن يعيد هذه الامة إلى ما كانت عليه من عزة وكرامة وقوة
بوركت أختنا في الله على الطرح الطيب
إخوانك في الله
أبو مجاهد الرنتيسي
أحلام الرنتيسي - 24 مارس 2011 في 4:38 ص
- رشيد أمديون يقول...
-
قرار الإعتزال لفترة معينة والبعد عن كل ما يعكر صوف النفس، هو قرار صائب، وهذا فقط لإستعادة روح العمل، و ذلك لتعود للأشياء قيمتها الأولى.
أنا مثلك اشتقت إلى قريتي الصغيرة في جبال الأطلس الصغير، حيث السكينة والطبيعة. حاولي ان ترحلي لفترة معينه، استراحة فقط، لأن الإعتزال بصفة نهائية ولو كان اعتزالا في دوحة المجتمع لا يفيد، بل هي فترة وتعود الأمور لمكانها... وأذكرك بقول الرسول صل الله عيله وسلم: (المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من المؤمن الذي لا يخالط الناس ولا يصبر على أذاهم) أو كما قال الرسول صل الله عيله وسلم.
تحياتي أختي، وألهمك الله الصواب. - 24 مارس 2011 في 9:19 ص
- اللي فرط يكرط!! يقول...
- أزال المؤلف هذا التعليق.
- 24 مارس 2011 في 10:07 ص
- نور يقول...
-
نحتاجها ... لكن ونحن في غمرة اللحظة الجديدة ترانا نتوق إلى بواقينا المعلقة هناك .. حيث نحن دوماً
حاجتنا إلى التغيير ترغمنا على أن نكونه ونحاول ذلك وقليلاً ما ننجح لأن اعتياد ذاتنا بتفاصيلها أقوى من كل حاجة
هي الطبيعة أمنا الرؤوم بمائها وشجرها وزهرها وهوائها .. بين أحضانها نجدد عهدنا مع أنفسنا ..
كوني بخير وراحة دوماً يا غالية
مودتي الخالصة - 24 مارس 2011 في 12:15 م
- لطيفة شكري يقول...
-
أخرج لتوي من مدونة الأخت لطيفة .. و كنت أقول لها أننا نفكر كلنا في نفس الشيء و بنفس الطريقة ..وربما ما يأثر علي قبل كل شيء هي الأحداث المحزنة التي نسمعها ونراها في قناة الجزيرة .. لا أنكر أني احب هذه القناة لكنها مصدر اكتآبي الأكبر ..
وربما أكون محظوظة من جهة التغيير فأنا أسافر كثيرا إلا أني أعود للبيت و في كل مرة محملة بنفس "الهم" دامت الأحداث لم تتغير .. فكرة الذهاب إلى القرية فكرة صائبة و ستساعدك على تجديد طاقتك و ترفع من معنوياتك ..
أتمنى لك راحة البال عزيزتي
كما أتمناه لنا جميعا :))
لك سلامي و تحياتي :) - 25 مارس 2011 في 8:51 ص
- أمال الصالحي يقول...
-
الملل والضجر من سنة الحياة، ولو توفرت السكينة التامة لضجرت أيضا، هكذا نحن، وهذه طبيعتنا بالفطرة
لكن هذا لا ينفي جمالية الابتعاد والعزلة أحيانا لتتدارك الروح ما فاتها وتحتضن لحظة سكون تجددها
مجرد كتاب ملهم أحيانا قد ينقلك إلى عالم ستحبينه وتنغمسين فيه
لك مني ابتسامة يا أميرة الأمل:) - 25 مارس 2011 في 9:59 ص
- الاحلام يقول...
-
نبره اليأس التى احسها بين حروف كلماتك تجعلنى حزين فلما كل هذا فالحياه بما ان فيها الكره فان فيها ايضا الحب احيانا كثيره يشعر الانسان بانه يريد ان يغير حياته لبعض الوقت حتى يبدا من جديد فى اشعال نشاطه
تمنياتى ان ارى نبره غير هذه بين كلماتك وتمنياتى لكى بتحقيق جميع امنياتك فى الفتره المقبله
تقبلى تحياتى الاحــــلام - 25 مارس 2011 في 1:47 م
- أمال يقول...
-
@@@أم هريرة
صدقت أختي
هي تركمات الحياة تصل بنا أحيانا لمرحلة الملل والضجر من كل شيء، فلابد من لحظة صفاء مع الدات ربما نسترجع فيها قوتنا وقدرتنا على الإستمرار.
شكر لك ولوجودك الذي سرني كثيرا
لك التحية غاليتي - 25 مارس 2011 في 7:45 م
- أمال يقول...
-
@@@مصطفى سيف
الطبيعة... تحتضننا دون ملل وتجدد الحياة في نفوسنا
أما عن الاحداث، لم أعد أحتمل سماع خبر من تلك الأخبار، نسينا أنفسنا وتركناها عرضة لتفاهات الامور
نفوسنا غالية يا أخي،لابد أن نحافظ عليها ولو تخلينا على العالم كله!
شكرا لأنك هنا
لك التحية - 25 مارس 2011 في 7:54 م
- أمال يقول...
-
@@@قوس قزح
ماذا يمكن أن أقول
ضــــــــــالتي هنا
رااااااااحتي هنا
مدونتي ثوأم روحي، وأنتم ذاك العالم الذي أحببت الانتماء له
ولأخبرك أن السبب الوحيد الذي يجعلني غير قادرة على اعتزال الحاسوب...يكون مدونتي:):)
...
جميل ما قامت به الاسرة الامريكية، أعجبت جدا بقدرتهم على تغيير نمط الحياة بشكل أسعدهم ونور حياتهم
الحاجة أم الاختراع والانسان قادر على التغيير إذا هو أراد ذلك.
أسعد بك هنا
لك التحية أخي - 25 مارس 2011 في 8:10 م
- أمال يقول...
-
@@@همس الحنين
وقفة تأمل أمام ما خطه قلمك هنا
حقا خطوة التغيير لا تكمن في تغيير المكان بل في إعادة الحسابات بشكل نتخلص من خلاله من التركمات التي نعيشها ولأجل هذا لابد من الانفراد بالدات للحظة صفاء تشكل بداية جديدة.
حشد من الناس يحطون بك لا يعني أنك تخلصت من الوحدة،ربما لا أعاني الوحدة مطلقا لأن في حياتي أناس حقيقيون أحمد الله لوجودهم بها، وهناك من أضطررت رغم تقديري لهم أن أخرجهم من حياتي لأنهم لم يكونوا إلا عبئا عليها، هكذا معادلة الحياة عندي، لا أقبل إلا بالثمين والرخيص يظل رخيصا.
حديث طويل هنا
ههههه يبدوا أني فضفضت كثيرا
شكرا لأنك سافرت في أعماق نفسي
سعيدة بك ومعرفتكِ كنز لي
مودتي غاليتي - 25 مارس 2011 في 8:30 م
- أمال يقول...
-
@@@المنشد أبو المجاهد الرنتيسي
يبدوا أننا جميعا نحتاج لفترة نقاهة نسترجع من خلالها نفسا جديدا فالطريق لازال طويلا وإن شاء الله كلي أمل أن العزة ستسترجع فالعزيز لن يقبل بغير العزة ونحن قوم قال فيه المولى عز وجل كنتم خير أمة أخرجت للناس.
تحياتي لكما وشكرا لأنكما هنا - 25 مارس 2011 في 8:39 م
- أمال يقول...
-
@@@أبو حسام الدين
حقا،لابد من تجديد الروح وتنقيتها من الشوائب وإلا ستصل بنا لمستوى لن نستطيع معه تغيير شيء ونفقد القدرة على المضي قدما والاستمرار.
الحياة الانسان من يصنعها وكلٌ يتفنن في صنعها حسب الفنون التي تعلمها وفن التجديد يظل سر السعادة:)
أسعد بوجودك هنا وبمتابعتك التي هي شرف لي
تحياتي أخي رشيد - 25 مارس 2011 في 8:51 م
- أمال يقول...
-
@@@لاتي
شكرا على الدعوة لاتي اللطفية كما تقول سناء:)
المغاربة معروفين الحمد الله بالكرم هادشي ماشي غريب عليهم
ولكن لدي رقابه عسكرية في البيت ههههههه كي غادي ندير معاهم لووول
دعيني فتاتهم المدللة لاأريد أن ينقلبوا علي لمجرد رغبة في السفر لوحدي
إن شاء الله أعدك أني سأقوم بها يوما;)
إشتقت لتلك الاجواااااااء
مودتي عزيزتي - 25 مارس 2011 في 9:02 م
- أمال يقول...
-
@@@نــــور
لا أريد أن أفكر مجرد التفكير أني عاجزة عن التغيير
فعلتها من قبل وغيرت الكثير الكثير ولا أجد صعوبة في ذلك فقط الامر يحتاج مني لقرار وأجد أني شرعت في تنفيده
يطلقون علي صاحبة القرارت السريعة ههههه
لا شك أن هناك ما هو جميل في حياتنا لابد أن نحافظ عليه
لا تفكر في المفقود حتى تجد نفسك قد فقدت الموجود... لا أذكر من قال هاته القولة لكنها تعجبني.
حياتنا جميلة رغم كل الاكراهات وإن فشلنا فنحن مصدر الفشل
يبدوا أني مع كلماتكم أصبحت أسترجع نفسي
شكرا لكم
مودتي غاليتي ووجودك يتلج صدري
لك التحية - 25 مارس 2011 في 9:11 م
- أمال يقول...
-
@@@لطيفة شكري
ما أحبه في هاته القناة هي تلك الصحافة الحرة النبيلة ورغم انتقادات الكثيرين لها إلا أنها استطاعت إثبات أنها في مستوى تطلعات الأحرار
هي شر لابد منه هههههههه
فترة نقاهة فقط وستجدنا استرجعنا عاداتنا القديمة
السفر يكسر الروتين ويبعد الملل بشكل سحري (سعداتك:))
شكرا لك صديقتي، وانا مثلك أتمنى راحة البال والهناء لكم جميعا
شكرا لأنكِ هنا
سررت بكٍ
تحاتي - 25 مارس 2011 في 9:21 م
- أمال يقول...
-
@@@أمال الصالحي
المسألة ليست فقط ملل أو ضجر ولكنه تعب وعدم قدرة على الاستمرار
لابد من اعادة الحسابات ولحظة صفاء مع الدات ولن يكون ذلك إلا بين يدي الطبيعة بعيدا عن الحياة اليومية الاعتيادية.
أوافقك الرأي تماما، كثيرا ما أتخلص من الملل وأجدد نفس الحياة بكتاب أقرأه ويكون مختلفا عن نوع الكتب التي اعتدت عليها.
اشتقت للطبيعة يا أمال وممارسة عادات مختلفة عن ما اعتدته هنا، هذا كل شيء
مدوتي عزيزتي - 26 مارس 2011 في 1:44 ص
- أمال يقول...
-
@@@الاحلام
يبدوا أن الحزن سنة الحياة
شكرا لك أخي لشعورك النبيل
كفاني أنكم معي فهذا شرف لي
ومساندتكم لي جميل أحفظه ما حييت
سعيدة لأنك هنا
تقديري واحترامي - 26 مارس 2011 في 1:48 ص
- Unknown يقول...
-
الأخت الكريمة : أميرة الأمل
أرى فى اسمك بارقة أمل ستخرجك بمشيئة الرحمن من هذه الدوامة
أختى كما قالت الأخت : آمال الصالحى : هذه سنة الحياة
وهذه ياأختى ( دنيا) وليست جنة .. وهذه الصعوبات هى التى تمنحنا القوة لاستئناف مشوار الحياة إلى الغاية الأكبر رضى الله ( تعالى) والجنة ..جعلك الله والمسلمين أجمعين من أهلها...
هى ساعة وساعة فالقلوب أيضاً تصدأ ..ولكن لانستسلم.
حفظك الله ورعاك - 26 مارس 2011 في 8:25 ص
- أمال يقول...
-
شكرا لك أستاذي على كلامك الطيب
لكل امرء من اسمه نصيب و يبقى الامل رغم كل شيء
بارك الله فيك
كل التقدير والاحترام لك - 27 مارس 2011 في 5:01 م