الأحد، 25 سبتمبر 2011
ماذا لو...
10 التعليقات:
- سفيرة المحبه يقول...
-
ايوه صح ما ذكرتي
الله يجزااك الجنه يارب على كلماتك المؤثره
تقبلي مروري (f) - 25 سبتمبر 2011 في 11:23 م
- m.hallawa يقول...
-
السلام عليكم
طرح طيب بارك الله فيكي
تحياتي - 25 سبتمبر 2011 في 11:51 م
-
-
صباحك غاردينيا آمال
طرح راقي عزيزتي حقاً لن نشعر بـ المعاق إلا لوحاولنا تخيل أنفسنا مكانه ..أما المؤسسات الخاصة بمن هم بنفس الحالات من إعاقة وعجز فهي في كثير من الآحيان تفتقر لأساليب مناسبة وإهتمام أكثر بمن يعانون من عجز وإعاقات "
؛؛
؛
وفقتِ لما قدمتِ من طرح راقي
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas - 26 سبتمبر 2011 في 3:56 ص
-
-
بسم الله وبعد
بوركت أختنا في الله على الطرح الطيب
تحياتنا وإحترامنا وتقديرنا لك
موقع المنشد مازن الرنتيسي - أبو مجاهد
صفحة أحلام الرنتيسي – هذه سبيلي - 26 سبتمبر 2011 في 4:37 ص
- مصطفى سيف الدين يقول...
-
بورك فيكي
طرح راقي
لا بورك في من عاش لنفسه وطوبى لمن عاش للآخرين - 26 سبتمبر 2011 في 6:32 ص
-
-
مساء الورد
النظرة الدونية لذوي الأحتياجات الخاصة تعبر
عن فكر ضحل وعقليات متردية لكونهم ينظرون بشيء
من السخف لأصحاب الإعاقات بمختلف أنواعها فهم بشر
مثلنا ولا يختلفون في شيء سوى أن الله عز وجل كتب عليهم
أن يفقدوا عضو ما يختلف من واحد إلى الآخر ولكن ذلك
لا يلغي أبداً عقولهم وأحاسيسهم مهما كانت نوع الإعاقة ..
مقال رائع أشكرك عليه
تحياتي وإحترامي - 26 سبتمبر 2011 في 3:07 م
- الاحلام يقول...
-
والله امال شىء محزن ومؤثر موضوع غايه فى الاهميه طرحتيه باسلوب جميل وراقى عفانا الله سبحانه وتعالى من كل سوء
تحياتى ابوداود - 27 سبتمبر 2011 في 6:37 م
- رشيد أمديون يقول...
-
السلام عليكم..
كتبت أكثر من مرة عن الإنسان المعاق والمجهود الذي تبذله بعض الجمعيات الإنسانية لإخراج ذوي الإحتياجات الخاصة من قوقعة الإهمال، وفي نظري لولا هذه الجمعيات لما بادرت الدولة لملئ ذلك الفراغ، خاصة وأن هذا الأخير بالنسبة لها غير منتج... وبكل صراحة نحن من جعلناه غير متجا ووضعناه في ركن العالة، فالتكوين الخاص للإنسان المعاق لابد أن توفره الدولة حتى تبزغ بذور مواهبه، ويتبين ما يمكن لهذا أن يقدم لنفسه ولمجتمعه...
تحتي لك أختي أمال. - 28 سبتمبر 2011 في 8:17 ص
- أمال الصالحي يقول...
-
موضوعك غاية في الأهمية، وواجب علينا إيجاد التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة بدل تهميشهم، يجب تضافر جهود الجميع لجعلهم أشخاصا منتجين في هذا المجتمع، فالجمعيات وحدها غير كافية للتكفل بكل احتياجاتهم
مودتي يا أمال - 7 أكتوبر 2011 في 6:30 م
- Unknown يقول...
-
في الحياة يوجد مثل هؤلاء، فكيف الحال لو أصبحت منهم؟
سؤال لو حاول الانسان الاجابة عنه بين فترة و اخرى
و عندما يقتضي الحال ...
لصلُحت كثير من السلوكات الشائنة و لعمّ كثير من الحب .
تحياتي لقلم التزم صدقية الكتابة .
مدونة الزمن الجميل يسعدها دعوتك إلى جديدها !
- - 7 أكتوبر 2011 في 7:29 م