في أجمل البدايات وفي أروع القصص التي توجت بزواج لم تكن مستبعدة عن الوصول لطريق مغلق ويكون عندها الطلاق الحل الأمثل لإنهاء معاناة الطرفين في علاقة اكتشفوا خطأها في وقت متأخر نوع ما..
الأربعاء، 14 ديسمبر 2011
عن ماذا يبحثن؟(2)
في أجمل البدايات وفي أروع القصص التي توجت بزواج لم تكن مستبعدة عن الوصول لطريق مغلق ويكون عندها الطلاق الحل الأمثل لإنهاء معاناة الطرفين في علاقة اكتشفوا خطأها في وقت متأخر نوع ما..
13 التعليقات:
- rainbow يقول...
-
حقيقة القصة محزنة رغم تكرارها و لكنك كتيتيها بطريقة تجعل القارئ متنبه لكل حرف . وأنا أستغرب كيف كان من أسرة محافظة و متدينه وهو لا يصلى . ألم تكتشف هى ذلك ؟ والشيء الاخر إنهما غير متطابقان فهى تميل الى التدين وهو شاب يريد أن يلهو ويستمتع بحياته .. وأما خدمة البيت و الزوج فهى ليست عبودية . هو يعمل ويضمن مصدر الرزق وهى تعتنى به و بالبيت ..لكن أعتقد أن المشكله بها هى و ليست به . أعتقد أنها طيبه أكثر من اللازم و شخصيتها تضعف أمام شخصيته وهذا خلل كبير .. فالمرأة من البداية لابد و أن تكون شخصيتها قوية و تعرف و تشارك زوجها فى كل شيء ...
أنا أسترسلت و كتبت أكثر منك ..
أحب الاشيائ الاجتماعيه هههه
تحياتى لك .. مقال مهم - 14 ديسمبر 2011 في 8:48 م
- أمال يقول...
-
السلام عليك قوس
بداية، القصة ليست متكررة ، هي من واقعي، اي اني عايشت معاناة هاته المرأة ربما قصص الطلاق تمر بهاته الوثيرة..
بالنسبة لباقي ما قلته
لن اناقش.. رأيك احترمه :)
تحياتي - 14 ديسمبر 2011 في 8:59 م
- ليلى الصباحى.. lolocat يقول...
-
أن زوجي المصون لا يصلي ولم يسجد لله قط ولا رغبة له في الصلاة وربط الصلة مع الله مطلقا،
قررنا الانفصال وعدت لعائلتي مكسورة الخاطر مهزوزة الشخصية،
لا والله ماهى مكسورة الخاطر ولا مهزوزة الشخصية
على العكس فهى قررت الخلاص من شخص فاسد يغضب الله ورسوله
انسان ايمانه ناقص فكما قال الرسول ان الايمان يزيد وينقص بالطاعات وهذا الشخص مسلم فى شهادة ميلاده فقط وليس بالفعل وهى بشخصيتها القوية قررت الابتعاد عن الفساد والخطأ
وان شاء الله ربنا يعوضها خير منه رجل صاحب خلق ودين لانه قال وهو اصدق القائلين الطيبات للطيبين
لو كانت هذه المرأة قريبة منك ارجو ان تبلغيها سلامى وتحيتى ودعائى لها واخبريها انها شخصية قوية وصاحبة قرار
وفقها الله لكل خير
تحياتى وتقديرى لك - 14 ديسمبر 2011 في 11:21 م
- آرثـر رامبـو يقول...
-
الله المستعان يا اختي
هي كذا نظره المجتمع للمرأه المطلقة مهما عملت
والكثير من الأحيان المرأه تحاول ان تصلح زوجها وتصبر عليه وتتحمل أخطاؤه وفي النهايه تعددت الأسباب والطلاق واحد ... مع ان المرأه كانت عظيمه وصبرت.
مشكوره على الطرح - 15 ديسمبر 2011 في 12:05 ص
-
-
صباح الغاردينيا آمال
قصة هذة المرأة تشبه الكثيرات للأسف هناك
من تقبل بـ الزوج دون أن تقرأ شخصيته جيداً
يغريها بـ رجولته الآخاذة في فترة الخطوبه
وتشعر أنه الرجل الذي حلمت به او على الأقل
الرجل الذي يمكنها إكمال حياتها معه
لتصدم بـ واقع مرير الحياة الزوجية
مشاركة وروحين تصبحان روح واحدة
والزوجة لها في تلك المؤسسة الزوجية مالزوج تماماً
فـ كلاهما يقتسان حياة معاً ومع كل ماقرأت
أعود لأقول لو كانت تحبه لفعلت المستحيل
لتصلح من حاله "
؛؛
؛
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas - 15 ديسمبر 2011 في 1:45 ص
- محمد الجرايحى يقول...
-
أحييك على ماسطرته أناملك
وماحملته كلماتك من معانى وأحاسيس - 15 ديسمبر 2011 في 6:02 م
- مغربية يقول...
-
هكذا هي الحياة
فيها العديد من التجارب
والتجربة الجيدة
هي التي نخرج منها بأقل الخسائر:)
هكذا هي بطلتك
ربما قد تكون خرجت بأقل الخسائر - 16 ديسمبر 2011 في 7:54 م
- أمال الصالحي يقول...
-
قد نمر في هذه الحياة بتجارب قاسية، لكنها ليست سلبية دوما بالحجم الذي نتصوره، والخيرة دوما فيما اختاره الله
نقلت لنا يا أمال واقعا تعيشه شريحة كبرى من نسائنا
لك محبتي عزيزتي - 16 ديسمبر 2011 في 9:47 م
-
-
ما الحياة الا سبيلنا للجنة، و ما نحن الا بعابريه.
اخطاؤنا تعلمنا و تقوينا وما علينا الا الصبر والله مع الصابرين. - 16 ديسمبر 2011 في 11:34 م
- الاحلام يقول...
-
لابد ان يتقرب الانسان الى ربه باقامة الصلاه وفعل الخيرات والصوم والحج وسيحاسب الانسان المسلم ما دام يصلى فما بالك انه لن يصلى
اللهم ما اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه
تحياتى ابوداود - 17 ديسمبر 2011 في 4:41 م
- عبد الخالق كيم يقول...
-
أولا تحيتي لك و لاناملك الرائعة.. حروف تجعل للغوص في ثناياها معنى.. تحمل للقارئ واقعا بكل صدق أصبح اعتيادبا.. يزداد تعقيدا في تمثيلية الرجل و رسمه خيوط شخصية مثالية يقتدى بها - ليس الكل طبعا :)- من جانب، وعاطفة المرأة وأحكامها السادجة من جانب آخر.. هي حياتنا ادن كم مرة التهمنا جمرا جراء تسرعنا أو تموها.. لكن نهاية القصة (الفراق) تحمل في طياتها بداية حياة جديدة ناضجة أكيد، قليل من الامل سيعيد بريق الحياة الى مجراه، لتكن نهاية الالم فالحياة تجارب وامتحان وسباحة في حوض القدر.. والله رؤوف بعباده :)
سمحيلي نسيت راسي :)
تحيتي ومودتي :) - 18 ديسمبر 2011 في 2:01 ص
- Unknown يقول...
-
الحياة مختبر ، و لا تنتهي الحياة عند تجربة ...
قصّة بقدر فصولها المحزنة بقدر صدقية و بهاء حرفها ..
منجي
مدونة الزمن الجميل يسعدها دعوتك إلى جديدها:هذيان عربي يراود المواطنة ! - 19 ديسمبر 2011 في 6:16 م
- كلمات دفينة يقول...
-
أولا السلام عليكم ورحمة الله تعالى و بركاته،
ما يعجبني في مدونتك يا أمال أنك تسافرين بنا، بدون شعور، إلى عالم تخلقينه بدقة و تقنية رائعة، ونجد أنفسنا في سياق قصة حقيقية أنت من أنشأ خيوطها، ما يدل على مهارة وموهبة فائقة و بارعة.
أنا أنتظر أن يجود لنا قلمك بجديد آخر يسافر بنا مرة أخرى إلى عالم آخر.
تحيتي غاليتي - 19 ديسمبر 2011 في 7:47 م