للإشارة فقط : القصة حقيقية لامرأة عايشت معاناتها، واسم البطلة فظلته مستعارا !
الجمعة، 20 يناير 2012
عن ماذا يبحثن؟(3)
للإشارة فقط : القصة حقيقية لامرأة عايشت معاناتها، واسم البطلة فظلته مستعارا !
11 التعليقات:
- ليلى الصباحى.. lolocat يقول...
-
لاحول ولاقوة الا بالله
اتدرين اختى لقد تابعت قصة تشبه تلك القصة تماما مع فارق ان البنت صالحة نوعا.. لانها تعيش بالريف وهناك ليس من السهل الخروج عن التقاليد والعرف لكن التمرد والطمع دائما واضح فى تصرفاتها
فالقصة لاحد قريباتى الصالحات التى تبنت فتاه توفى والدها وتزوجت امها من اخر لكنها ثمرة زواج شرعى وابوها كان صالح وطيب القلب لكنهم كانوا فقراء فقررت قريبتى ان تتبناها وهى معها بنات غيرها لكن الجشع والطمع والغيرة تسيطر عليها وعلى تصرفاتها رغم محاولات السيدة المستميته لاصلاح شأنها
والله اختى لا يجب ان نندم على خير فعلناه لكن كما تفضلت انت وقلت عسى ان تكرهوا شىء وهو خير لكم
قصة مؤلمة لكنها من عمق الحياة
تحياتى لك وتقديرى - 20 يناير 2012 في 7:54 م
- Alaeddine يقول...
-
قصة مؤثرة ومعبرة جدا، عسى الله أن ينفع الناس بتجربة هذه الأم المريرة !
بارك الله فيك، دائما متفوق ومفيد :) - 20 يناير 2012 في 7:56 م
- أمال الصالحي يقول...
-
العبرة في قصتك يا أمال أن يكون الإنسان قنوعا بما قسمه الله له، أعرف أن الطبيعة الإنسانية ميالة للجشع والطمع والرغبة في المزيد..لكن الله يظهر لنا اياته عاجلا أو اجلا ما لم نحمد نعمه علينا
قصة من صلب الواقع، وفيها حكم وعبر
مودتي لك - 20 يناير 2012 في 8:46 م
- rainbow يقول...
-
قصة مؤثرة
عموماً ما فعلته الفتاة ليس عقاباً سماوياً
فكثير مثلها ينحرفن وهن فتيات عاديات و ليس تبنى
تحياتى لكِ
،،..،~~’’’،،,.-~*'¨¯¨'*•~RainBow.-~*'¨¯¨'*•~- ْـ ،،~~ - 20 يناير 2012 في 11:43 م
- Unknown يقول...
-
لا حول ولا قوة إلا بالله
قصة ٌ جدا ً محزنة لم أتوقع يوماً
أن تكون هناك فتاة لا تُقدر من ربتها
وإن كانت أمها ..
كثيرة ٌ هذه القصص ولكن لم يُسلط الضوء عليها
شُكراً لك ..
زيارتي الاولى جميلة ومحزنة ايضاً
أفراح - 21 يناير 2012 في 10:27 ص
- مغربية يقول...
-
للأسف
هاته القصة تتكرر في العديد من الحالات
ما على السيدة الا الصبر والدعاء بالهداية لتلك الفتاة
خير من أن ترميها نحو مستقبل لا يعلمه الا الله - 21 يناير 2012 في 4:07 م
- محطات ثقافية يقول...
-
أحيانا لا نقدر قيمة النهم التي منحنا الله ونجحد ولا ندرك قيمتها الا بعد فواة الأوان
قصة عبرة بالفعل غاليتي
بوركت - 21 يناير 2012 في 10:07 م
- رشيد أمديون يقول...
-
إضافة إلى ما قاله الإخوة هنا، من العبرة في القناعة وأن الانحراف قد يجر بنات اصل وغيره..
لكن أقول أولا أن التبني شرعا حرام، وما يبدو من خلال السرد أن الرجل تبناها وأعطاها اسمه، وهذا ربما أنه تلاعب بالقانون علما أن القانون المغربي لا يجيز التبني يعني أن يكون اسمها بجانب المتبني في الأوراق الرسمية..
ثانيا أن العرق دساس، والله أعلم.
ثالثا أن الدلع الزائد وما نسميه نحن في المغرب الفشوش، قد ينعكس سلبا على تربية الأطفال وخاصة البنات، وربما أن السيدة أعطت للبنت ما لا تستحقه من العناية الزائدة، بحكم النقص الذي كانت تعاني من جانب عدم انجابها للأنثى. هذا والله أعلم.
ولك التحية أخت أمال. - 22 يناير 2012 في 11:43 ص
- الاحلام يقول...
-
لا يستطيع احد او يجزم ان ينتهى بها المطاف الى هذا التفكير وهذا الجنون لكن الدنيا بها الكثير والكثير
تحياتى لقلمك الرائع وتحياتى لصاحبته الراقيه امال
تحياتى ابوداود - 24 يناير 2012 في 11:23 م
- الشاب مروكي يقول...
-
إذا أعطى ففي ذلك حكمة ..
و إذا منع ففي ذلك حكمة أكبر لا يعلمها إلا هو ..
سلم قلمك يا آمال ! - 28 يناير 2012 في 12:45 م
- بندر يقول...
-
سبحان الله العظيم ..
كانت تتوقع هذه الام المسكينة أن سعادتها تكمن في أنثى تحضنها ...
ولم تكن تعلم ما خبأ لها القدير العزيز...
تحياتي لك سيدتي ولقلمك الرائع... - 30 يناير 2012 في 9:39 م