الاثنين، 29 أكتوبر 2012
أن تكون عاطلا
13 التعليقات:
- rainbow يقول...
-
صباح الخير ..
العمل بعد التخرج فى بعض دول عالمنا العربى صعب للغاية والسبب أن الدولة تعلم دون ان تدرس الطاقة الاستيعابية لسوق العمل ..والشباب يجب ان لا يعتمدون على الدوله لتوظيفهم ولكنهم يجب ان يسعوا لوجود الفرصة وخير الأعمال هى الحرة . فالعمل الحكومى معطل لطاقة الشباب ومضيعة للوفت ..
كل عام و انتِ بخير ..
أفتقدت وجودك فى مدونتى :) - 30 أكتوبر 2012 في 5:03 ص
- محمد يقول...
-
مررت ..
- 30 أكتوبر 2012 في 12:15 م
- marrokia يقول...
-
كل هذا يعني أن تكون عاطلا
لكن في المقابل من بحث وجد..
هناك فرص شغل تنتظر فقط أن يبحث عنها الانسان
:)
موضوعك جميل صديقتي - 30 أكتوبر 2012 في 1:23 م
- عبد الخالق كيم يقول...
-
من رحم الواقع ينبع حرفك الحزين استاذتي.. هو حتما واقع مر ان تكون عاطلا مراقبا في محطة الكل فيها متحرك.. "ليس عيبا أن تبدأ صغيرا بل العيب ان تنتظر ابدا"...
تحيتي دمت النبض الذي يعري لمعان اوطاننا.. - 30 أكتوبر 2012 في 3:52 م
- Unknown يقول...
-
أنت لن تستمر على هذا المنوال وانتظار منصب كما تجده منصفا لك ولمؤهلاتك يعني الشقاء طويلا ويعني الوقوف كثيرا على عتبة الانتظار دون ضمانة
***
للأسف أن هذا الحال أصبح (( مألوفا )) في دولنا و لم يعد للشهائد معنى و لا مفغولا أمام التخبّط في مخطّاطات الدول في ( تفريخ) الشهائد و نقص مواطن الشغل المتخصّصة ، هذا من جهة أضف كذلك الجشع الرأسمالي الوسخ الذي يعتمد اليد العاملة ( الغير متعلّمة و غير متخصّصة ) لسهولة استغلالها و قليل مادّياتها ...
صاحب الزمن الجميل
http://zaman-jamil.blogspot.com/
* - 30 أكتوبر 2012 في 4:30 م
- m.hallawa يقول...
-
مسائك روز وياسمين أمال
كل عام وأنتم بخير
عيد سعيد ولو أنها متأخرة
شئ صعب أن نكون عاطلين وعطلنين ؟؟؟
تحياتي وودي - 30 أكتوبر 2012 في 10:49 م
- حنين محمد يقول...
-
مساء الغاردينيا آمال
للأسف هذا حال أغلب دولنا العربية
أصبحت عاطل سمة كل خريج جامعة
مات حلمه بكلمة عاطل وبطاله "
؛؛
؛
كل عام وأنتِ بخير
لروحك عبق الغاردينيا
كانت هنا
reemaas - 1 نوفمبر 2012 في 2:40 م
- رشيد أمديون يقول...
-
غبت طويلا وعدت، حمدا لله على سلامتك.
أمس فتحت مدونتك لأقرأ ولا أذكر ما الذي أخذني منها فلم أعد :)
الموضوع يشف عن احساس بمعاناة من قدّر لهم أن يعيشوا فترة العِطالة، وهي أشق فترة في حياة الشباب، بعد انهاء دراسته، والخروج إلى المجتمع ليصطدم بما لم يكن يتوقعه أبدا، أو كان قد توقعه ولكنه لم يتصوره بتلك القسوة..
غير أنك في النهاية أشرت لشيء مهم، وهو أن لا يظل المعطل ينتظر بدون أن يستغلّ وقت انتظاره بعملٍ كبديل مؤقت. أن تشعل شمعة خير من أن تلعن الظلام.
بوركت أختي أمال. اسأل الله لك التوفيق. - 3 نوفمبر 2012 في 4:23 م
- ليلى الصباحى.. lolocat يقول...
-
السلالالالالام عليكم اختى الحبيبة
وحشتينى اوى اوى جدا خالص :)
كل سنة وانت جميلة وطيبة وسعيدة
اعتذر عن التقصير لظروف سفرى الفترة الماضية
اما البوست فلقد اصبت هدف شائك وخطير فى كيان المجتمع العربى كله وكيف ان الشاب يخجل احيانا من ممارسة عمل بسيط ويفضل الجلوس على المقاهى اكثر من ان يعمل عمل شريف مهما كان قدره فهى مشكلة خطيرة تصيب المجتمع بعقم اخلاقى وقيم لكن فى اخر السطور أتيتى بالفائدة احسنت اختى
جزاك الله خيرا غاليتى وبارك فيك وفى قلمك وارجو الا تتغيبى عنا كثيرا وفقك الله لكل خير
تحياتى لك بحجم السماء - 3 نوفمبر 2012 في 9:37 م
- m.hallawa يقول...
-
مسائك روز وياسمين
شكرا لزيارتك الكريمة وتعليقك الراقي
وودي - 7 نوفمبر 2012 في 1:19 م
- الجوهري يقول...
-
للاسف انا واحدا منهم الان يا امال
ولكن احاول ان لا اشعر بكل ذلك واجهد نفسي علي جهازي وموقعي وتعليمي في لغات اخري
ولكن لا اكذب عليكي كثيرا اشعر بمرارة الحياة رغم ما تعلمته وما انا كنت عليه وما كان منصبي في يوما من الايام لكن لا ادعوا للفشل ولا اري منه بابا عندي
فانا اعمل واجتهد واصبر علي قضاء ربي
والحمد لله - 9 نوفمبر 2012 في 2:26 ص
-
-
I'm really loving the theme/design of your site. Do you ever run into any web browser compatibility issues? A couple of my blog audience have complained about my site not working correctly in Explorer but looks great in Chrome. Do you have any solutions to help fix this issue?
Also visit my blog post cosmetics - 16 نوفمبر 2012 في 4:59 م
- سناء يقول...
-
مررت من هنا بعد ان قرات النص أكثر من مرة
دمت متألقة :) - 17 نوفمبر 2012 في 1:52 ص